لاتزال خفايا وأسرار الاعتداء «الإسرائيلي» على أسطول الحرية قبالة ساحل غزة تتكشف يوماً بعد يوم، ومن بين أحدث ما نشر، مقال للبروفيسور مايكل تشودوفسكي، الباحث لدى مركز الأبحاث حول العولمة (CRG) وهو مركز أبحاث وإعلام مستقل مركزه في مونتريال (كندا). يكشف المقال عن دور الولايات المتحدة في الهجوم، ضمن إطار علاقاتها العسكرية الوثيقة مع «إسرائيل»، كما يربط الهجوم بخطط استهداف إيران، وكذلك بخطط «إسرائيل» للاستيلاء على حقول الغاز الطبيعي قبالة ساحل غزة، وفي ما يلي عرض لأهم ما ورد فيه :
قدمت الحكومة «الإسرائيلية» تقريراً للأمم المتحدة وعدت فيه بـ «تقليل» استخدام الفوسفور الأبيض في الأماكن المدنية في قطاع غزة. واعتبرت حركة «حماس» أن هذا التقرير يؤكد نوايا الاحتلال بارتكاب محرقة جديدة، وتخطيطه لمزيد من الجرائم.
قال رئيس هيئة أركان الجيش «الإسرائيلي» إن «تل أبيب» لن تتردد في ضرب حزب الله اللبناني حتى في المناطق المأهولة بالسكان، وذلك بعد يوم واحد من الإعلان عن استكمال الاستعدادات لنشر منظومة القبة الحديدية قرب الحدود مع لبنان وقطاع غزة.
واصلت «إسرائيل»، اليوم الثلاثاء، إجراءاتها الهادفة الى ضمان سيطرتها على القدس المحتلة، حيث اقتحم عشرات اليهود المتشددين باحات المسجد الأقصى لتأدية طقوس تلمودية فيه لمناسبة ما يعرف بـ «ذكرى خراب الهيكل»
كتبت صحيفة «الغارديان» البريطانية أن «إسرائيل» تعيش في مزيد من العزلة خلال الأعوام الأخيرة. وأضافت الصحيفة في مقال كتبه «كارلو سترينجر» أن عزلة الكيان «الإسرائيلي» أخذت وتيرة متسارعة منذ وصول بنيامين نتنياهو إلى سدة الحكم في عام 2009.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
28 من الزوار الآن
3258215 مشتركو الموقف شكرا