وزير الدفاع ايهود باراك أعلن أول أمس للحكومة أنه سيوصيها بتعيين اللواء يوآف غالانت رئيسا للاركان العشرين للجيش «الاسرائيلي». ويحتاج التعيين الى اقرار لجنة
من المفهوم من تلقاء نفسه أن تقارب الأوقات بين اعلان وزير الدفاع ايهود باراك تعيين اللواء يوآف غلانت رئيسا للاركان وبين اعلان وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون
ليست فكرة الوحدة العربية، وليس ما يفترض بها أن تمليه من سياسات وممارسات وعلاقات، في أحسن أحوالها. لقد تراجعت كثيراً في العقود الأربعة الأخيرة، التي اتسمت بتدهور المسعى الوحدوي، وبتقدم النظام السلطوي، «القطري»، الذي تنصب جهوده جميعها على توطيد نفسه
ثمة إرهاصات ومؤشرات عدة، تنبئ بمخططات حرب جديدة ينوي تحالف اللوبي الصهيوني، واليمين المحافظ الأمريكي، إشعال نارها، وكعادته دائماً بدأ هذا التحالف يمهد لاقتياد الفيل الأمريكي المنهك، والزج به في حربه الجديدة التي يهدف من ورائها لإضعاف أو تدمير إيران.
يقول المناضل مارتين ألمادا من الأورغواي، في مقابلة نشرتها صحيفة «الأومانيتية Lhumanit»، في 17 آب (اغسطس) 2010، انه يجب عمل كل شيء حتى «يتوقف الكوندور عن التحليق». فمن وجهة نظره، أن سجن غوانتنامو هو دليل على استمرارية خطر الكوندور. تدل على ذلك أيضاً السجون السرية في اوروبا، التي انتشرت بعد الحادي عشر من أيلول (سبتمبر) 2001.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
43 من الزوار الآن
3201576 مشتركو الموقف شكرا