عنونت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الصهيونية الصادرة صباح اليوم، الجمعة، صفحتها الأولى بالحديث عن خطة الإدارة الأمريكية لحل الصراع، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة تضغط باتجاه التوقيع على اتفاق خلال سنة أما التطبيق فسيكون خلال 10 سنوات.
حذر ناشطون فلسطينيون من السير نحو «سلطة بوليسية» في رام الله، وذلك بعد أن منعت «الأجهزة الأمنية» هناك يوم الأربعاء الماضي مؤتمراً لمعارضي المفاوضات بين «السلطة الوطنية الفلسطينية» و«إسرائيل».
الإصرار الأميركي، بعد التوافق التام مع نتنياهو، على استئناف المفاوضات المباشرة، وخضوع «الرئيس محمود عبّاس»، بعد التفاهم مع الحكومة المصرية، لدخول المفاوضات المباشرة، بعد إسقاط كل الشروط التي سبق ووضعها، وتعاون الرباعية لتسهيل عملية إطلاق المفاوضات المباشرة
وفقاً لمقتطفات من كتاب سيصدر قريباً كتبه خبير أمريكي لشؤون «الشرق الأوسط» ومن المقربين لـ «إسرائيل» الدكتور (ميتشل بيرد)، حيث يقول الكاتب في كتابه بأن اللوبي العربي برئاسة السعودية اقوى من اللوبي «الإسرائيلي» واللوبي اليهودي في الولايات المتحدة.
اقدام «قوات الامن الفلسطينية» على منع انعقاد ندوة ضد المفاوضات المباشرة، المزمع استئنافها في واشنطن منتصف الاسبوع المقبل، امر مؤسف بكل المقاييس، خاصة ان الطريقة التي تم من خلالها هذا المنع تؤكد ان «السلطة» تتحول بشكل متسارع الى نظام قمعي ديكتاتوري يشبه الانظمة العربية الاخرى
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
43 من الزوار الآن
3202093 مشتركو الموقف شكرا