ينشب جدل قوي عندنا في ضرورة وجدوى تعديل قانون الجنسية، الذي فحواه أن كل متجنس لا بفعل قانون العودة سيُطلب اليه أن يؤدي يمين الولاء لدولة «اسرائيل» على انها «دولة يهودية» (لأنه لا جدل في المقدمة ديمقراطية).
رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عرض أمس في «الكنيست» بكامل هيئتها صيغة جديدة لحل الخلاف حول تجميد البناء في المستوطنات : ان يعلن الفلسطينيون بانهم يعترفون بـ «اسرائيل» كـ «الدولة القومية للشعب اليهودي»
الفلسطينيون، بإسناد من الجامعة العربية، قالوا (لا)، و (نعم) في نفس الوقت. (لا) لاستمرار المحادثات مع «اسرائيل» (حتى الان طحنوا على أي حال الماء فقط) و (نعم) ربما في اعقاب وعود أمريكية معينة لمنح مهلة اخرى
الفاشية تعبير متملص. كتب أمس في هذه الصفحات يرون لندن. مهما كان متملصا، فانه يعني مع ذلك دوما اليد الحديدية من الحكم الى جانب قمع حرية التعبير وكل معارضة. وكذا شرطة وأجهزة سرية وعصابات الزعران
أول مرة سمعت فيها اميلي عمروسي التي كانت في الماضي متحدثة مجلس «يشع»، من «اسرائيليين» عن امكانية أن تكف «اسرائيل» عن الوجود، كما قالت في صحيفة «اسرائيل اليوم»، هي في نهاية الاسبوع الاخير
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
21 من الزوار الآن
3211924 مشتركو الموقف شكرا