ثلاث صديقات لي من الاردن وصلن في زيارة قصيرة من الدلال الى «تل أبيب». الاولى اجتازت معبر الحدود في جسر اللنبي وعلقت في جدال ممزق للاعصاب مع فاحصة أمنية : لماذا جئت، اين ولدتِ ومن ستلتقين؟
«لنرَ إن كان سيبقى لطيفا بعد الانتخابات في تشرين الثاني (نوفمبر)»، كان أحد ردود الفعل الاكثر انتشارا في «اسرائيل» في ضوء المرونة في موقف الرئيس الامريكي باراك اوباما من «اسرائيل» ورئيس وزرائها.
في خطابه في جنوب لبنان لم يستخدم الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد لغة ملتبسة تقبل التأويل. كان المعنى بالنسبة لمفهومه عن مصير «اسرائيل» قاطعاً جدّاً : «على العالم أن يعرف ان الصهاينة سينتهون.
كان أمر في العراق، واسمه براغو 242. والمرة تلو الاخرى كررت تقارير الجنود الامريكيين : معتقل عراقي مع علامات جلد على ظهره. براغو 242. ثلاثة ضباط شرطة عراقيون سكبوا مواد كيماوية على جسد سجين
مشروع قانون النائب موشيه غفني من يهدوت هتوراة، والذي سيُطرح هذا الصباح على البحث في اللجنة الوزارية لشؤون التشريع، هو بشرى سيئة لكل من يحب المساواة والقانون. مشروع القانون
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
145 من الزوار الآن
3213269 مشتركو الموقف شكرا