أظهرت وثائق رفعت عنها السرية ووثائق حكومية أمريكية أخرى، نشرت بمناسبة الذكرى الستين للحرب الكورية، أن الولايات المتحدة منذ الخمسينات وحتى إدارة أوباما اليوم كثيراً ما فكرت، وخططت، وهددت باستخدام أسلحة نووية تجاه كوريا الشمالية.
يتساءل أحد المسؤولين السودانيين، ومعه الدكتور عبد الله الأشعل، عن مغزى إصرار «جنوب السودان»، وعلى رأسه الحركة الشعبية لتحرير السودان، على الانفصال، و«هو منفصل فعلاً، وروابطه مع الشمال شكلية»، حيث أنشأت الحركة الشعبية «بعثات دبلوماسية موازية»، وتملك مساحات واسعة للحركة في الجنوب السوداني، ومع الخارج أيضاً.
في هذا المقال، يعرض الكاتب الأمريكي الناشط ضد الحرب شيروود روس، الرأي القانوني الذي يعدّ مجرد التهديد باستخدام السلاح النووي ضد دولة جريمة. وهو يستشهد خصوصاً بأطروحات البروفيسور فرانسيس بويل، أستاذ القانون الدولي في جامعة إيلّينوي، ومؤلف كتاب «إجرامية الردع النووي». ومقال روس نشر في موقع «زي نت»، وجاء فيه :
أمام ذروة الهجمة الصهيونية علينا ، أما آن لمن بيدهم القرار الفلسطيني أن يقفوا مع ذاتهم ولو للحظة واحدة ويسألوا أنفسهم أين هم ذاهبون ، عدّو يحيط بهم من كل جانب ، جغرافياً وسياسياً ، عدّو أنهك القيادة الفلسطينية فلم يدع لها سبيلا للخروج من مأزقها ، وقد وضعها في قمة المواجهة من خلال طرح قضية وجوده في وطن قومي يهودي والطلب الملح اليومي منها للاعتراف
«في ضوء الحقائق الجديدة التي انكشفت في الوثائق التي نشرها موقع (ويكيليكس) أدعو الولايات المتحدة الى أن تخرج على الفور قواتها من العراق وتُقدم الى المحاكمة مرتكبي جرائم الحرب التي ارتكبها جنودها بحق المواطنين العراقيين»
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
129 من الزوار الآن
3213228 مشتركو الموقف شكرا