مجرد التأييد لحل «الدولتين للشعبين» هو تأييد مشروع. مشروع حتى القول ان اقامة دولة فلسطينية ليست فقط ضرورة بل ومصلحة «اسرائيلية». خطأ معلني الاستقلال الفلسطيني في اوساطنا، ينبع من القبول بلا جدال لفرضية واحدة مغلوطة: بان الشعب الفلسطيني مل الاحتلال «الاسرائيلي»
قالت المخابرات المصرية، مساء اليوم، إن حركتي «فتح» و«حماس» توصلتا إلى تفاهمات حول كافة القضايا الخلافية في موضوع المصالحة الفلسطينية بما فيها تشكيل الحكومة واجراء الانتخابات. وقالت المخابرات المصرية في بيان إن المشاورات أسفرت عن تفاهم تام على نقاط للمناقشة بما في ذلك وضع اتفاق مؤقت بمهام محددة لتحديد موعد للانتخابات.
كتب المحلل السياسي في صحيفة «هآرتس» الصهيونية، ألوف بن، اليوم أن اعتراف الأمم المتحدة أو عدمه بالدولة الفلسطينية وتعنت رئيس الوزراء «الإسرائيلي»، بنيامين نتنياهو، سيقدان حتماً إلى إنتفاضة ثالثة في الأراضي الفلسطينية.
في مكتب رئيس الوزراء يتابعون صراع البقاء الذي يخوضه الرئيس السوري. ومن المتوقع لبنيامين نتنياهو أن يقول لمحادثيه في الكونغرس الامريكي: «انتم ترون. كنت محقا حين لم أرغب في التوقيع على اتفاق مع الاسد. فها هو نظامه يوشك على السقوط». في هذه الحكمة بأثر رجعي لا يوجد أي مواساة.
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» امس الاثنين أن الحكومة البحرينية اتهمت في تقرير أرسل إلى الأمم المتحدة أمين عام «حزب الله» حسن نصر الله بالتخطيط بشكل مباشر مع المعارضة الشيعية بالبحرين للإطاحة بحكم آل خليفة وتدريب عناصر من المعارضة بمعسكرات في لبنان وإيران.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
21 من الزوار الآن
3251208 مشتركو الموقف شكرا