لا نعتقد أن التوقيع بالأحرف الأولى على اتفاق مصالحة بين «حماس» وعبّاس سوف يكون نهاية الشوط، بل هو البداية في مشهد فلسطيني جديد، وربما لن تكون الطرق سالكة فيه لاتفاق نهائي يمنع تجدد الخلاف.
سرب معهد ستراتفور للدراسات الاستخباراتية المعروف بقربه من المخابرات المركزية الأميركية بعض التفاصيل عن العملية التي استهدفت زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن. وقال في تقرير مقتضب إن بن لادن قتل في عملية نفذتها قوات أميركية خاصة في مدينة أبوت باد الواقعة على بعد 56 كيلومتراً عن العاصمة إسلام آباد
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما فجر الاثنين مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في عملية شنتها القوات الأمريكية على مخبئه في باكستان. وقال أوباما «يمكنني أن أبلغ الشعب الأمريكي والعالم أن الولايات المتحدة شنت عملية أدت إلى مقتل أسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة وإرهابي مسؤول عن مقتل آلاف الأبرياء من الرجال والنساء والأولاد».
لم يكن الليبراليون واليساريون والوطنيون المتمسكون بالوطنيات القائمة كيانات نهائية وحدهم من أخذهم الظن بأن الترابط بين الكيانات العربية لم يعد حقيقة سياسية واجتماعية ونفسية. بل مال إلى الاعتقاد بذلك قوميون كثر وإن اختلفوا عن الأولين في أنهم لم يفقدوا الأمل في أن يستعيد ذلك الترابط إيقاعه المتوقف ووجوده المادي المعلق.
أكد رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين المحتلة منذ عام 1948، الشيخ رائد صلاح، معارضته زيارة العرب والمسلمين للمسجد الأقصى، ما دام تحت الاحتلال «الإسرائيلي».
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
42 من الزوار الآن
3251240 مشتركو الموقف شكرا