تساءلت صحيفة «كريستيان ساينس مونيتور» الأمريكية هل إحراق مسجد في «إسرائيل» من شأنه تأجيج احتجاجات على غرار الربيع العربي، وقالت إن الحادثة أدت إلى مواجهات بين السكان الفلسطينيين الغاضبين والشرطة «الإسرائيلية»، وسط مخاوف من اندلاع انتفاضة جديدة.
الفرق بين جيش المستوطنين، الذي يحظى بكثير من الاستلطاف والشرعية في المجتمع والمؤسسة «الإسرائيلية» وبين إرهاب المستوطنين، موجود في رؤوس رجال «الشاباك» الذين يفترض بهم أن يحددوا متى يتحول عنف المستوطنين إلى إرهاب لا يمكن التساهل معه، ومتى يترك لهم الحبل الذي يمسكون بطرفه.
كتبت صحيفة «معاريف» الصهيونية اليوم، الثلاثاء، أنه مع تصاعد التوتر الأمني فإن جيش العدو «الإسرائيلي» يفكر بزيادة عدد جنود الاحتياط، وزيادة عدد الأيام السنوية لهم في الخدمة عن طريق تغيير القانون.
ساد إضراب شامل في أكثر من عشر قرى وبلدات عربية بشمال فلسطين المحتلة عام 1948 احتجاجاً على إقدام متطرفين يهود على إحراق مسجد «النور» في قرية طوبا الزنغرية بالجليل الأعلى في صفد فجر أمس الاثنين، في حين أعلنت شرطة العدو الصهيوني حالة التأهب.
رشح تلفزيون العدو «الإسرائيلي» الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك لجائزة شخصية العام في «إسرائيل»، ليكون «مبارك» بذلك أول شخصية عربية وغير «إسرائيلية» يتم ترشيحها لهذه الجائزة في دولة الاحتلال.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
152 من الزوار الآن
3270589 مشتركو الموقف شكرا