تتصدّر قائمة اهتمامات دول المنطقة ومجتمعاتها، مسألة التعامل مع ما تواجهه من تحدّيات داخليّة وخارجيّة، بأبعادها الاجتماعيّة، والسياسيّة، والأمنيّة، والمعرفيّة، والاقتصاديّة. فهي لم تقدر على وضع حدٍ لمسارها التنمويّ المتعثّر، إذ ظلّت مؤشّراتها تدل على ارتفاع في معدّلات البطالة
أعلن المتحدث باسم “جيش” العدو أن المناورة ستختبر قدرة الجيش على الاستعداد لمعركة طويلة في عدة جبهات في الوقت نفسه، وتشارك فيها قوات الجيش النظامية والاحتياطية من جميع القيادات والأسلحة والألوية.
تلقى كيان الاحتلال الصهيوني ضربة قاسية ومعلمة عسكرياً وأمنياً وسياسياً، نتيجة العملية البطولية الجريئة التي نفذها جندي عربي مصري داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، وأسفرت عن نجاحه في قتل جنديين وضابط وإصابة آخر بجروج قبل أن يستشهد.. وقد أدى هذا الهجوم، الذي أحدث زلزالاً داخل كيان الاحتلال
بدلًا من تغيير المسار، تستمر القيادة الرسمية بالتمسك بسياسة البقاء والانتظار من دون أمل كبير ولا طموح حتى باستئناف المفاوضات وعملية السلام؛ ما يجعل مسار التغيير مستبعد مع أنه يفتح طريق الإنقاذ الوطني، وهذا يقود إلى مزيد من التدهور باستمرار، وإلى صعوبة انطلاق عملية سياسية جادة الآن
تنبغي الإشارة أيضًا إلى أن نجاح مشروع الاستيطان الإسرائيلي الكولونيالي في الضفة مشروط، في جانب مهّم منه، بقبول عدد كبير من اليهود وموافقتهم على المشاركة فيه بشكل فاعل. ويعود قبول هؤلاء، في أحد المستويات، إلى الفائدة المادّية التي يجنونها.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
27 من الزوار الآن
3195980 مشتركو الموقف شكرا