أخيراً سقط النظام المغربيّ في مربع «التطبيع»، مع الكيان الصهيونيّ، رسمياً، وإنْ كان ليس بجديد! فالجديد هو الإعلان الرسمي بفجور عن إقامة العلاقات الدبلوماسية الكاملة وافتتاح قنصلية للكيان الصهيوني في العاصمة المغربية، وذلك برعاية أميركية في أواخر أيام ترامب الصهيوني الذي لم يكن متصوّراً أن يغيب شمسه عن المشهد
«المسار الفلسطيني البديل» اسمٌ يحملُ معنيَيْن: الأول، العمل على دفع الفصائل الفلسطينية لانتهاج مسارٍ بديل عن السائد. الثاني، العمل على إنشاء إطار وطني يطمح للمساهمة في تكوين بديلٍ في الشكل والمضمون والمسار
لا نمتلك ترف التنازع، ويبدو أن النقاش الدائر بين أطراف القائمة المشتركة و“يلهب” منصات التواصل الاجتماعي، لم يعد ذي صلة بالواقع الانتخابي المتشكل في الساحة الإسرائيلية، في ظل اضمحلال معسكر اليسار - الوسط الذي قاده بيني غانتس وأوصت عليه المشتركة في الانتخابات الماضية
هل يبدو أن الحرب الأهلية هي الإرث الأبرز لـ الربيع العربي، أم أنّ هذا الربيع الذي أوهمنا بأننا صرنا هكذا في التاريخ، لم يلبث أن انقلب على نفسه، وعاد أحياناً الى تكريس وترسيخ ما سبقه، فكان أحياناً عودة إلى استبداد عسكري كامل
سلطت قناة إسرائيلية، الضوء على نشاطات قتلة وتجار مخدرات إسرائيليين فرّوا مؤخرا إلى دبي.
جاء ذلك في تقرير هو الثاني للقناة (12) الخاصة، نشرته، الأحد، على موقعها الإلكتروني
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
20 من الزوار الآن
3220664 مشتركو الموقف شكرا