رئيس الموساد السابق يوسي كوهين: المشاهد المرعبة من أفغانستان وسقوطها السريع بأيدي حركة طالبان يستوجب استعدادًا لإمكانية أنْ تؤدي خطوة أمريكية مشابهة في العراق لانهيار أجزاء أساسية في الشرق الأوسط.. إيران الرابِحة الأساسية من الانسحابات الأمريكيّة الخاطئة.. وإسرائيل الخاسرة
التحول المتنوع في خريطة العلاقات سيلزم إسرائيل بفحص مكانها في نسيج آخذ في التبلور. فالمفهوم الذي يضم كتلة دول تؤيد أمريكا وتمنحها حزام أمان عسكرياً وسياسياً وتخلق معها ائتلافاً غير رسمي ضد إيران، مفهوم يوشك على النفاد. والجهود العربية لبناء تحالفات إقليمية جديدة لمواجهة أخطار قديمة مثل طالبان والتنظيمات الإسلامية المتطرفة، تتساوق مع نية بايدن في أن يترك للدول نفسها أن تواجه التهديد دون إشراك أمريكا في الأمر
دروس وعبر على الولايات المتحدة الأميركية أن تستقيها من انسحابها من أفغانستان. كما أن دول العالم من حلفاء أمريكا وخصومها وأعدائها سيبحثون في هذا الانسحاب للبناء المستقبلي عليه. وبغض النظر عن صورة الانسحاب الأمريكي الفاشل، والسرديات التي ساقتها إدارة جو بايدن لهذا الانسحاب، هناك أسئلة ثلاثة لا بد من البحث فيها والاجابة عنها
هذا تحديداً ما يمكن فهمه من التقاط الإشارات التي سبقت اجتماع قمة القاهرة الثلاثي، الذي انعقد فعلاً الخميس وبسرعة، حيث سلسلة وحزمة كبيرة -حسب مصادر أردنية مقربة من القرار في عمان- من الاتصالات والمشاورات والتحضيرات ذات الصلة بملفات التعاون الاقتصادي بصورة محددة.
ونقلت تقارير محلية عن يحيى السنوار رئيس حركة حماس في غزة، قوله خلال ظهوره بعد غياب طويل في مناسبة اجتماعية، متوعدا إسرائيل “الضيف (قائد الجناح المسلح) لديه ما يقوله في الحرب القادمة وغزة مستعدة لذلك”.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
38 من الزوار الآن
3204514 مشتركو الموقف شكرا