أغلب زعماء ومؤسسي الصهيونية الكبار، لم يكونوا يؤمنون باليهودية أصلا، ولا بأنبياء الله، وإن رأوا في المرويات التوراتية بأساطيرها، ما قد يفيد في جلب اليهود العاديين لاستيطان فلسطين، وخلفاؤهم يواجهون اليوم مأزق تآكل المادة البشرية اليهودية المستعدة للذهاب إلى فلسطين، ويرفعون شعار «الإبراهيمية» لتجنيد غير اليهود في خدمة المشروع الصهيوني
أن اللبنانيين باغلبيتهم الساحقة لا يريدون تكرار حرب دفعوا ،وما زالوا، اثماناً باهظة لها على مستوي عشرات الآف الضحايا وكافة الأصعدة الاخرى.
صحيح أن التراشق الكلامي بين القوى السياسية المتعددة وصل، ويصل، إلى أكثر مستوياته حدة، لكن أصحابه يدركون أن لكلامهم سقفاً لا يقبل اللبنانيون بتجاوزه وهو سقف السلم الأهلي.
مايجري مسار متصاعد لعودة اليمين المسيحي المتطرف الى عقلية زمن الحرب الاهلية ، واستعادة مفرداتها متمثلة بحزب القوات اللبنانية الطرف الأكثر اجراما خلال مراحل تلك الحرب، وصاحب السجل الأسود في الاستقواء بإسرائيل ، واستباحة دماء المدنيين العزل ، وتبقى مجزرة صبرا وشاتيلا في لبنان عام ١٩٨٢
أكد عضو الأمانة العامة لفلسطيني الخارج المهندس حلمي البلبيسي، أن " الشعب الفلسطيني في الداخل والشتات يحتفل اليوم بانطلاقة حركة الجهاد الإسلامي الـ 34، والتي تمثل جزءاً أصيلاً من مسيرة النضال والمقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي.
أعلن أسرى فلسطينيون في سجون إسرائيل، الأحد، بدء خطوات تصعيدية، للمطالبة بإلغاء إجراءات عقابية فرضت عليهم عقب فرار 6 أسرى الشهر الماضي.
جاء ذلك وفق بيانين منفصلين لهيئة شؤون الأسرى والمحررين التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، ونادي الأسير الفلسطيني.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
25 من الزوار الآن
3203329 مشتركو الموقف شكرا