لم يكن بيان «بي إن سبورتس» في موقعة «أبو تريكة» موفقاً، ولهذا ساهم في هذا الحشد الواسع تأييداً لموقفه، لأن كثيرين اعتبروا البيان، يعني أن القناة ستنهي تعاقدها معه
لقد مثل الاعتداء على والد الأسير، وطرده من الاحتفال إهانة لكل أردني، بل احتقار لكل عربي يؤمن بحقه التاريخي في أرض فلسطين، ولاسيما أن الإهانة حدثت داخل نادي الوحدات؛ الذي ظل على مدار تاريخه عنوان الانتماء للقضية
اليوم العالمي منذ انطلاقته، وهو يسير على نفس الوتيرة والنهج، في تأكيد حقّ هذا الشعب في دولته وأرضه، ولكن مع الإبقاء على وجود الاحتلال الإسرائيلي، وتنفيذ ما يسمّى «حلّ الدولتين».
أما اتفاق فيينا فقد رأه أوباما أنه يحد من تحول إيران النووية من السلم إلى الحرب وهذا لصالح إسرائيل ولذلك عندما أبرم اتفاق فيينا 2015 رفعت واشنطن العقوبات ضد إيران ولكن الرئيس ترامب بناءا على ضغط خليجى إسرائيلى قرر الانسحاب من طرف واحد من الاتفاق
كان يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني قبل أيام إستثنائياً، امتزجت فيه مشاعر التضامن والدعم، واتحدت جميعها، بكل الألوان والأطياف واللغات، لتؤكد على تصاعد الدعم والتأييد العالمي للقضية الفلسطينية، وتعلنها عالية أن القضية الفلسطينية حية لن تموت
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
42 من الزوار الآن
3201617 مشتركو الموقف شكرا