تستمر المعارك التي تخوضها قوات الحكومة الفدرالية الإثيوبية والقوات المتحالفة معها في الشمال لصدّ مقاتلي “جبهة تحرير شعب تيغراي” وحلفائها، بعد أن حقق هؤلاء تقدمًا كبيرًا في اتجاه العاصمة أديس أبابا خلال الأسابيع الماضية
تعيش مدينة أم الفحم، الاسم الحركي لفلسطين، كما سمّاها ناجي العلي، ومدينة الناصرة، هذه الأيام، نسخة مكررة من تفاقم وتفشي الجريمة التي تهدد بتفكيك المجتمع الفلسطيني في الداخل، بفعل تواطؤ الحكومة الإسرائيلية مع عصابات الإجرام المنظّم
والعدو الاسرائيلي باعلامه يطلق علينا الشائعات ويروج لها على منصات مواقع التواصل الاجتماعي وكل مواقعه الالكترونية فهم يسيطرون ويملكون كل الوسائل الاعلامية والدعائية التي تخدم اهدافهم في حربهم الاعلامية ضدنا…
محاولة لاخفاء حقيقة مسارهم المزعوم , فمثلا , بدلا من اتخاد موقف واضح وصريح من محور المقاومة واطراف محور المقاومة والدولة السورية , ولعلمهم علم اليقين بان غالبية شعبنا الفلسطيني منحازة انحياز فطري لمحور المقاومة واطراف محور المقاومة
يشكّل يوم 13 آب/ أغسطس 2020 منعطفاً في تاريخ دولة إسرائيل، عندما اتّجهت دولة الإمارات العربية المتّحدة إلى إعلان تطبيع العلاقات مع إسرائيل، ليس وفق ما جرى سابقاً مع الدول العربية المطبّعة (مصر والأردن) ومن ثم منظمة التحرير الفلسطينية من أجل تسوية منفردة للصراع العربي- الإسرائيلي
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
40 من الزوار الآن
3201636 مشتركو الموقف شكرا