تاريخ مخيم نهر البارد في شمالي لبنان مثل تاريخ فلسطين، أو مثل تاريخ الفلسطينيين.
قتلٌ وتدمير، نزوح وتهجير، تعذيب وتحقير.
لا شيء في نهر البارد يختلف عن 62 عاماً من تاريخ الشعب الفلسطيني. هذا الشعب الذي عرف تدمير 514 قرية على يد الاحتلال الصهيوني، وارتكاب 72 مجزرة بحقّه، وترحيل قرابة مليون من أبنائه عام 1948 إلى بلاد الله الواسعة.
وما بين ذلك من معاناة وتشريد وذل ونقص من الأموال والأنفس والثمرات.
تاريخ نهر البارد يشبه التاريخ الفلسطيني.
نهر البارد حلقة من سلسلة فلسطينية طويلة.
عقد «مركز عصام فارس للشؤون اللبنانية» ندوة في الخريف الماضي ببيروت، حول واقع المخيمات الفلسطينية في لبنان، وأوضاعها الإنسانية والاجتماعية وخطورتها، شارك فيها عدد من المتخصصين والخبراء والسياسيين، وشخصيات تمثّل منظمة «الأونروا» ومؤسسة الأبحاث الأمريكية «راند».
من رحم المصالح العسكرية لا التقارب الايديولوجي ولدت العلاقة بين تركيا التي يغلب على سكانها المسلمون واسرائيل لكنها تتجه نحو تبدل كبير بينما تعيد أنقرة تقييم دورها واحتياجاتها الامنية في الشرق الاوسط.
نجا قائد سلاح البحرية الإسرائيلية إليعازر مروم من فضيحة أخلاقية إثر ضبطه بملهى ليلي للراقصات العاريات في تل أبيب قبل نحو عام، لكنه قد لا ينجو من الانتقادات والدعوات المتصاعدة لتنحيته من منصبه بعد المجزرة التي قادها ضد أسطول الحرية الذي كان متجها إلى قطاع غزة.
أكد الرئيس السوري بشار الاسد أن تجربة اسطول الحرية تمثل نقطة تحول في “الصراع العربي الاسرائيلي”، مشيرا الى أن “المتضامنين ساهموا في تشجيع كافة شعوب العالم للتحرك من أجل كسر الحصار اللاإنساني الذي يفرضه الاحتلال الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني في غزة”.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
20 من الزوار الآن
3252068 مشتركو الموقف شكرا