يرى عشرون في المئة من الأميركيين أن رئيسهم باراك أوباما مسلم. وقال مركز «بيو» للأبحاث في استطلاع للرأي، إن «هذه النسبة من الاعتقاد الخاطئ قد زادت بشكل كبير منذ تولي أوباما السلطة في كانون الثاني من العام الماضي».
اتهمت «إسرائيل»، حركة «حماس» و«حزب الله» اللبناني باستغلال القمرين الصناعيين «نايل سات» و«عرب سات» لنشر رسائلهما الإعلامية المعادية لليهود والغرب دولياً، وفقاً لتقرير صادر عن مركز (العلوم الاستخباراتية والإرهاب) «الإسرائيلي» الذي أنشئ تخليداً لذكرى مائير عاميت رئيس «الموساد» الأسبق.
تبدو «إسرائيل» هذه الأيام، وأكثر من أي وقت مضى، دولة تحت التحقيق. فالكثيرون من قادتها السياسيين يخضعون لتحقيقات في قضايا فساد إداري أو مالي أو حزبي. والبعض لا يرى في ذلك جديداً سوى أن الشرطة «الإسرائيلية» أصبحت تلاحق، بموجب القانون، قضايا لم تكن تلاحقها في السابق.
بعدما أثارت المجّندة «الإسرائيلية»، عيدن أبرجيل، ضجة أول من أمس، على خلفية نشرها صوراً لها من فترة خدمتها العسكرية في فلسطين المحتلة، إلى جانب معتقلين فلسطينيين معصوبي الأعين ومقيّدي الأيدي، تحت عنوان «الخدمة العسكرية... الفترة الأجمل في حياتي»، كشفت منظمة «نكسر الصمت»، التي أسسها جنود «إسرائيليون» بهدف فضح ممارسات جيش الاحتلال «الإسرائيلي»
يعاني عالمنا من أزمة قيادة، لها من دون شك أسباب ذاتية تتصل بالمجتمعات والبشر، وأخرى موضوعية تتخطى إرادة الناس، وتتجسد أساساً في استحالة إدارة العالم من قبل بلد واحد، مهما كانت قيادته بصيرة وكونية الولاء. من الناحيتين النظرية والعملية، ليس ممكناً تحت أي ظرف توفيق مصالح بلد واحد مع مصالح بقية دول وشعوب العالم
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
43 من الزوار الآن
3201553 مشتركو الموقف شكرا