فحركة “فتح” عند هؤلاء لم تعد بذلك العنفوان الذي شكّلته لعقود، بعد أن أصبحت منذ 2004 منشغلة في متاهات “السلطة والحكم”، أكثر من انشغالها بأهدافها الجوهرية في التحرر الوطني
العشيرة هي تشارك لعصبية الدم، في حين أن الحزب السياسي هو تشارك للأفكار والرؤى والأيدولوجيا
يمكن القول، وبناء على التسريبات والمعطيات، أن عنوان الزيارة الأساس كان “تحذير إسرائيل من انفجار قادم”. هذا ما أوردته الصحف في الدولة العبرية، إذ إن أبو مازن تحدّث عن “مخططات” لحركتي حماس والجهاد الإسلامي لتفجير الوضع في الضفة الغربية.
رأت الأجهزة الأمنية للسلطة في الحراك الطلابي والخطاب الوطني والمطلبي للحركة الطلابية في الجامعة عاملاً مؤرّقاً
ولا يهم بعد ذلك زمن زوال “إسرائيل”. فزوالها حتمية قرآنية بمنطق وعد الآخرة، سيحققه الله تعالى على يد من يمتلك الإيمان والوعي والقوة من الأمة الإسلامية بنص القرآن الكريم “عِبَاداً لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ”.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
30 من الزوار الآن
3203506 مشتركو الموقف شكرا