آلاف المنشورات عنيت في السنوات الاخيرة بمحاولة التشكيك بمفهوم «دولة يهودية وديمقراطية». عدد لا يحصى من الاكاديميين واجزاء واسعة من احتكار حقوق الانسان، من العالم ومن «اسرائيل»، جعلوا هذا الصراع مشروعا شخصيا وعالميا. وهؤلاء لم يعودوا فقط هوامش نوعام تشومسكي
رياح الخريف. الهواء يبرد. في جبال السامرة ينبغي منذ نهاية شهر تشري العبري تغيير الملابس، ولكن هذه المرة يهب البرد من الارض ايضا. مجتمعات جميلة في يهودا، في القدس وفي السامرة جمدت في جليد هائل، ومثلما في لعبة الاطفال «فريز!» كل شيء توقف. الزوجان اللذان تزوجا
بينما تصادف اليوم الذكرى الثامنة والعشرون لمجزرة صبرا وشاتيلا التي قادها واشرف عليها الثنائي مناحيم بيغن وارئيل شارون في ايلول 1982، نستحضر المشهد الفلسطيني برمته منذ بدايات النكبة، ونستحضر على نحو خاص منها، ذلك السجل الصهيوني الطويل المزدحم بالمجازر الدموية الصهيونية التي اقترفتها التنظيمات الارهابية الصهيونية قبل وخلال نكبة 48، وتلك التي نفذت على ايدي الجيش «الإسرائيلي» بعد قيام دولتهم.
يجب على الفلسطينيين أن يعترفوا بأن «اسرائيل» دولة الشعب اليهودي. هذا ما يجمع عليه جميع وزراء الحكومة، الذين يقترح بعضهم حتى أن يكون هذا الاعتراف شرطاً لاستمرار التفاوض السياسي الذي يفترض ان يجري كما تعلمون دون شروط مسبقة. من يعارضون أيضاً جعل الاعتراف شرطاً لاستمرار التفاوض
النار من جهة غزة هي دليل على أن دولة «حماس» فيها تعمل بشكل مستقل، ولا أمل في أن يقبل زعماؤها املاءات «السلطة الفلسطينية». وعليه، كل اتفاق بين حكومة «اسرائيل» وبين ابو مازن هو اتفاق لا تلتزم به «حماس»، وليس مؤكداً على الاطلاق ان يحظى بالمصادقة بأثر رجعي من الاغلبية الفلسطينية
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
31 من الزوار الآن
3204854 مشتركو الموقف شكرا