يتغذى عمل تخمينات نيّات بنيامين نتنياهو في المحادثات مع الفلسطينيين من أنه يصافح محمود عبّاس ويسميه «شريكي في السلام»، ويستضيفه في منزل رئيس الحكومة ويرفع العلم الفلسطيني. هذه رموز
في 28 ايلول (سبتمبر) 2000 زار اريك شارون، زعيم المعارضة في حينه الحرم. حدث غير ذي بال ظاهرا، كان يكفي للشريك عرفات كي ينزل بشكل رسمي من علو حمامة السلام لاوسلو.
قبل عشر سنوات بالضبط
توجد دولة «اسرائيل» منذ زمن بعيد امام معضلة باتت الان واجبة القرار السريع : مهاجمة البنية التحتية النووية في ايران او التسليم بايران نووية. حقيقة معروفة هي انه في السنة الاخيرة اجتازت ايران عدة خطوط اعتبرت حمراء
في اثناء مؤتمر دولي لمكافحة «الارهاب» عقد في المركز متعدد المجالات في «هرتسيليا» دعا بعض الخبراء الى هجوم «اسرائيلي» ضد المنشآت النووية لايران. الاراء في هذا الشأن منقسمة، ولكن من المعروف
من أراد أن يفهم باراك اوباما، أو شعر بحاجة الى بت سؤال «أهو عقائدي أم براغماتي؟»، يحسن أن يصرف نظره عدة دقائق عن «اسرائيل» - فلسطين، وأن يتعمق في سياسة الادارة الامريكية في السودان.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
41 من الزوار الآن
3205309 مشتركو الموقف شكرا