ومن المهمّ التذكير والقول، بأنه هيئة شؤون الأسرى كانت قد حمّلت إدارة السّجون «الإسرائيلية» المسؤولية كاملة عن حياة ناصر لأن نقله من مستشفى «برزلاي» قرار رسمي على إعدامه وحان الوقت الحقيقي للإفراج الفوري عنه ووقف قتله.
الحديث عن “القنبلة الديموجرافية” الفلسطينية لا ينبغي أن يصيب الفلسطينيين بنشوة الانتصار أو الاسترخاء، إذ إن الصمود الفلسطيني على الأرض والزيادة السكانية ظاهرة مهمة، ولكنها غير كافية، وهي واحدة من مجموعة عناصر أساسية في مشروع الصمود والتحرير. وهي لوحدها ليست عنصراً حاسماً
بدأ السعوديون جهودهم السياسية لاستبدال إيران بإسرائيل كعدو رئيس لجميع العرب، وإشهار دعمهم لإسرائيل كصديق للعرب بالتزامن مع الغزو العسكري الصَدّامي الذي رعاه طغاة الخليج المدعومون أمريكياً. أمل طغاة الخليج بأن تصبح إسرائيل حليفهم ضد عدوهم الإيراني
أيُّ تبرّع مهما كان ضئيلا فإنه جيّد، إذا تبرعت بمئة شيكل مثلا، حتى وإن لم يصل جزء من المبلغ إلى الهدف، فأنت لم تخسر سوى مئة شيكل، وهذا أمر بسيط، ولكن إذا وصل وهذا هو المُرجَّح والطبيعي، فهو عمل خير كبير، وفي كل الحالات أنت قمت بعمل يرضي ضميرك وربَّك، وتبقى المسؤولية على الذين يجمعون هذه الأموال.
وأخيرا، ليس أمام الشعب الفلسطيني إلا مواصلة النضال بالأحزاب القائمة إن امكن، أو بدونها، حتى لا يكون مصير القضية الوطنية ومصير الأحزاب نفس مصير القضية والأحزاب قبل نكبة 1948 حيث آلت الأمور إلى ضياع فلسطين ونهاية كل الأحزاب التي كانت متواجدة قبل النكبة.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
25 من الزوار الآن
3203635 مشتركو الموقف شكرا