شنت صحيفة «هآرتس» الصهيونية هجوماً حاداً على القوة متعددة الجنسيات لحفظ السلام بسيناء موضحة أن تلك القوة لا تقوم بمحاربة حركة «حماس» أو نشطائها الذين يتسللون عبر أنفاق رفح ويقومون بإطلاق الصواريخ على ام الرشراش (ايلات) «الإسرائيلية» واصفة تلك القوة بـ «المتثائبة»
وجه محمد زهدي النشاشيبي عضو اللجنة التنفذية لمنظمة التحرير الفلسطينية نقداً مباشراً ومريراً لقرار محمود عبّاس «رئيس السلطة الفلسطينية» الذهاب الى المفاوضات المباشرة. وأبلغ «المستقبل العربي» ضمن حوار مطول اجراه معه في منزله بالعاصمة الاردنية ليلة الخميس/الجمعة أنه يرفض هذه المفاوضات
يعكف مستفيدون من بقاء محمود عبّاس «رئيساً» للسلطة الفلسطينية على التحضير لسيناريو يساعده على تقديم كل التنازلات المطلوبة منه «إسرائيلياً» واميركيا، مرة واحدة، فيما يحضر عبّاس نفسه لبدء مرحلة جديدة من «المقاومة السينمائية» بعد أن تخلى عن المقاومة الشعبية التي كان دعا إليها بدلاً عن الكفاح المسلح
مرَّ عقد، والصور التي نسجتها بداية الخريف الأول في الألفية الثالثة عالقة وتزداد حزناً من عام إلى آخر. تضيع هذه الصور أحياناً في غياهب التقاليد اليومية، لكنّها تعود مع نهاية أيلول من كل عام، حين يسير الحشد نحو إحياء جرحه.
وصف أحدث تقرير أميركي رئيس حكومة تصريف الأعمال في «السلطة الفلسطينية» سلام فيّاض بأنه رجل الولايات المتحدة في فلسطين ويترأس حكومة غير منتخبة تحتل المرتبة السادسة إلى جانب الحكومة العراقية في قائمة الحكومات الأكثر فساداً في العالم.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
97 من الزوار الآن
3208167 مشتركو الموقف شكرا