الطيبون من المستوطنين في «السامرة ويهودا» قد لا يستطيبون قراءة وسماع الامور، ولكن لهم ايضا، وليس فقط لدولة «اسرائيل»، من المجدي القفز على العرض الاخير الذي تقدم به الرئيس باراك اوباما كلقية غنيمة كبرى.
استجبت لاقتراح موشيه آرنس أن اقرأ معطيات المكتب المركزي للاحصاء التي وجد انها مشجعة جدا («بعد موت الشيطان السكاني»، بقلم موشيه آرنس، صحيفة «هآرتس» 28/9). فماذا وجدت؟
إن الثبات الشجاع لحكومة الوحدة في القدس لضغط الادارة الامريكية الأهوج، يستحق الاجلال الجماهيري. إن نظرة الامريكيين للمستوطنات، بمساعدة أجزاء من اليسار المعادي للصهيونية في الولايات المتحدة و«اسرائيل»
من المؤكد ان بنيامين نتنياهو على حق: فـ «البناء المعتدل المضبوط في «يهودا والسامرة» في السنة القريبة لن يؤثر شيئا في خريطة السلام». الحديث في الحاصل عن مشكلة انسانية لبضعة آلاف من الازواج الشابة
تسود حالة من الغموض حول قرار عربي من المفاوضات مع «إسرائيل» بعد شهر من انطلاقها بواشنطن، في ظل تباين في مواقف الدول تجاه الدعوات بتعليق مشاركة «الفلسطينيين» في المحادثات، على خلفية رفض الحكومة «الإسرائيلية» تمديد قرار تجميد البناء الاستيطاني بالضفة الغربية المحتلة.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
57 من الزوار الآن
3208044 مشتركو الموقف شكرا