أمس قال لي وزير ذو خبرة انه لا يجد معنى في عرض باراك اوباما وبموجبه ستؤيد الولايات المتحدة مرابطة جنود «اسرائيليين» على نهر الاردن. فقد ادعى انه اذا قبلت «اسرائيل» هذا العرض، فانها تكون قد تنازلت
في اليوم التالي لانقضاء فترة التجميد، كان هناك من مدحوا وأثنوا على نتنياهو لقدرته على إطعام العالم والفلسطينيين الضفدعة السياسية المسماة البناء في المستوطنات بغير أن يدفع ثمنا عن ذلك. لكن كلما مرت الساعات
أول ما يصدمك هو مستوى النقاش. هذه هي الساعات الحرجة من الحرب. يجب اتخاذ قرارات مصيرية على الانتشار، انقاذ الجنود المحشورين، سلم الاولويات لتفعيل سلاح الجو والاحتياط، ووجهة الجهود السياسية.
أنا مقتنع حقا بان رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، ببساطة لم يصدق أن هذا سيحصل له. اهمال للحظة او تخوف من أفيغدور ليبرمان أديا به الى عدم التأكد المسبق من مضمون خطاب ليبرمان في الجمعية العمومية للامم المتحدة
رفاق السلاح لجنديي جفعاتي، اللذين ادينا أول أمس باستخدامهما طفلا فلسطينيا كدرع بشرية في حملة «رصاص مصبوب»، وصلوا الى المحكمة العسكرية فيما كان العنوان «نحن ضحايا غولدستون» يعلو قمصانهم.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
132 من الزوار الآن
3208514 مشتركو الموقف شكرا