كما تذكر محاضر الجلسات من ايام «حرب الغفران» - حينما كان موشيه ديان وزير الدفاع في حكومة غولدا - عُد في منشئي التصور العام الذي ولد في حرب الايام الستة ويرفض أن يموت. كان ديان شريكا نشيطا في مشروع الاستيطان
عندما تتضح كامل التفاصيل عن الضرر الذي الحقت به قضية المبحوح بـ «الموساد»، واذا ما كانت المنشورات صحيحة بالفعل فسيكون هناك من سيدعي بان أبدا، ولا حتى ما يعتبر الاخفاقات الاكبر
تصويت خمسة وزراء حزب العمل أمس في الحكومة ضد التعديل على قانون المواطنة اتيح، فقط بعد ان ضغط بعض من كبار رجالات الحزب على الرئيس، ايهود باراك، لتغيير موقفه في صالح مشروع القانون.
مشغول برغيف الخبز، ومصاريف الأولاد، وسفلتة وإنارة الشارع الذي يمر أمام بيتك؟.. لا بأس.. حتى الناس في «غزة» تشغلهم مثل هذه الأشياء - أو شبيهة لها - ويستطيعون رغم كل الحصار المفروض عليهم أن يتدبروا أمرهم، ويوفروا بعض ما يجب توفيره.. يأكلون الزعتر والزيتون.. ويقاومون.
أقل من مائة يوم والسودان أمام استحقاق مصيري داهم. ذلك هو موعد استفتاء جنوبه على ما دعته اتفاقية نيفاشا تقرير مصيره. يختار الجنوبيون في يومه الموعود واحد من أمرين، بقاءهم ضمن السودان الموحد أم الانفصال عنه. ومع اقتراب هذا الموعد الذي فرضته تلك الاتفاقية، تتزايد شتى المظاهر، الجنوبية والشمالية على السواء
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
15 من الزوار الآن
3212051 مشتركو الموقف شكرا