في حملته الانتخابية وعد باراك اوباما بقتل اسامة بن لادن. عشية الانتخابات القريبة الى الكونغرس يبعث الشيطان بتحية : أنا لا أزال حيا. وهو يحب اللعب وتغيير الحكومات. في اسبانيا نجحت عمليته «الارهابية»
يوم الاربعاء القريب القادم سيبدأ في امريكا عصر «ما بعد الانتخابات» والرئيس باراك اوباما سيتفرغ من جديد لـ «الشرق الاوسط» ومشاكله المضنية. رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو يترقب نتائج التصويت الى الكونغرس
وجه الدكتور هيثم مناع، الناشط في اللجنة العربية لحقوق الإنسان، الرسالة التالية لأصدقائه، وخاصة في وسائل الإعلام العربية، تفضح تواطؤ الوفد الدحلاني الفلسطيني مع الوفدين «الإسرائيلي» والأميركي في الأمم المتحدة بجنيف في العمل على حذف البند السابع المتعلق بالقضية الفلسطينية من جدول الأعمال.
لا يتوفر أدنى شك أن المشروع السياسي الذي كان قائماً عربياً وبالتالي فلسطينياً، في مسألة القضية الفلسطينية واستحقاقاتها القطرية والقومية، في التعامل مع العدو الصهيوني وصياغات حلفه المركزي، وعلى قاعدة عملية «توزيع»، والتي تغطت بالسياقات اللغوية المختلفة، من حدود التوصيف «عملية سلام »، إلى حدود عملية «تسوية»، قد ثبت للقاصي والداني اليوم أنها تسجل فشلها المدوي، وهنا تكمن مخاضات واضحة تحتمل الارتباك أحياناً، وتحتمل محاولة التخفي أحياناً أخرى، ولكنها في مركز التفاعل الحقيقي، تحتوي المحرك الحقيقي للمشهد القادم فعلاً.
أصبح معروفاً منذ عقود أنّ اتفاقيات التسلّح، أو صفقات التسلّح، لا تقتصر ضرورتها على احتياجات القتال والمقاتلين في حرب واقعة أو وشيكة الوقوع، بل تتعدّاها إلى أبعاد وميادين أخرى، كالتجارة الصرف التي للمشتري أيضاً مصلحة غير حربية فيها
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
20 من الزوار الآن
3214589 مشتركو الموقف شكرا