هل رتب محمد دحلان زيارة نجل القذافي للعدو الصهيوني ؟
أشارت مصادر مقربة من الموقف داخل الوطن المحتل ومطلعة أن محمد دحلان قد استطاع ترتيب زيارة لسيف الإسلام القذافي للقاء أجهزة العدو الأمنية، وذلك على خلفية العلاقات الشخصية التي كان قد نسجها مع سيف الإسلام منذ فترة طويلة، قامت على شراكات تجارية مختلفة بينهما، كما أشارت المصادر أن دحلان استخدم اتصالاته ليستطيع سيف الاسلام عقد صفقات أسلحة وخبرات أمنية يتم تزويد نظام القذافي بها في مواجهة هبة وثورة الشعب الليبي الشقيق، وقد تمت الإشارة إلى هذه الزيارة في عدد من مصادر إعلام العدو.
التدخل العسكري الأميركي ـ الأوروبي في ليبيا، أصبح أكثر من احتمال، وأقل من حقيقة.. أو فلنقل أنه بات حقيقة محتملة.التصريحات التي تصدر من واشنطن وعواصم اوروبية، يجب أن تؤخذ بعين الإعتبار.باراك اوباما وساركوزي طالبا “بإنهاء فوري للعنف” في ليبيا.
توقعت صحيفة “ذي ماركير” الاقتصادية الإسرائيلية أن تحل (بإسرائيل) كارثة إقتصادية كبيرة بعد زوال نظام مبارك. وفي تحليل إقتصادي شامل نشرته الصحيفة في عددها الصادر أمس توقعت الصحيفة أن تضطر (إسرائيل) إلى تقليص النفقات في مجالات مدنية كثيرة لتغطية زيادة النفقات الأمنية، مما يعني توجه ضربة كاسحة للاستقرار الإقتصادي. وشددت الصحيفة على أن أهم النتائج
راج كثيراً لغط متعمد وحاولت قنوات إعلامية من خلال استضافاتها عناصر من تيارات بعينها إما مرتبطة بجهات غربية مثل (أبو زعكوك أو محمود شمام والهادي شلوف وغيرهم ) أو ممثلين للحركة الإسلامية (أنس الشريف وغيره) أن توحي أنهما الفاعلين في انطلاقتها ومسارها ، كما تزايدت محاولات الاصطياد في الماء العكر والغمز من قناة الناصريين داخل ليبيا وخارجها وتصويرهم خارج هذا الحدث مستغلين كون ثورة الفاتح
تلقت «الموقف» رسالة من أخت عربية كويتية متابعة ، نشرتها في زاوية المنبر الحر، وتحمل الرسالة مقترحاً قومياً رائعاً، يهدف إلى دعم اقتصاد الثورة العربية الناهضة والمبشرة في العالم العربي، وهي التي تثور اليوم في وجه النهب والظلم والسرقة، و«الموقف» إذ تقدر هذه الرسالة وصاحبتها ومن يحمل ذات الهم وذات الوعي الرائع، من شباب العرب الناهض الرائع، ليسرها أن تتبنى هذه الحملة المباركة لدعم اقتصاد مصر وتونس أيضاً، وكل قطر عربي ينهض من حالة الاستلاب والتركيع وأصفاد مخططات التفقير والتجهيل والتشتيت ضد آمال وطموح واماني الشعب العربي الواحد، ومصيره المشترك، ومستقبله الذي هو حقه فوق هذا الكون بالحرية والتقدم والعزة.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
24 من الزوار الآن
3221962 مشتركو الموقف شكرا