ما أصبح بديهياً أن النظام القائم في الوطن العربي فقد مناعته بعد أن سقطت شرعية وجوده . صحيح أن أنظمة لاتزال قائمة، إلا أنها أصبحت مرشحة للعطب، ما يفسر لجوءها إلى ممارسة سلطاتها بشراسة أشد، كما هو حاصل حالياً في ليبيا المنتفضة، بتباين ملحوظ في اليمن، وعلى نطاق لايزال أقل كلفة في الأردن وأخيراً في سوريا.
كشفت صحيفة “معاريف” الاسرائيلية، أنه عُثر على آلاف الوثائق الخاصة بوحدة “الكوماندوز البحرية الاسرائيلية (13)”، داخل حاوية قمامة في أحد شوارع “نيويورك” بالولايات المتحدة الامريكية.
أعلنت لجنة شريان الحياة الأردنية الأحد، عن بدء تحضيراتها لمشاركة نحو 140 أردنيا في قافلة أسطول الحرية الثاني، والمقرر انطلاقه نحو قطاع غزة في النصف الثاني من مايو/أيار المقبل.
يُحسب للثورة الريادة في الثورات العربية فهي بمثابة المصباح الذي أشعل طريق الحرية الشائك أمام بلدان لطالما عانت من أنظمة قمعية لم تأخذ بعين الاعتبار آراء أبنائها وتفكيرهم وحتى في بعض الأحيان آدميتهم.
هل يتم الحل الفلسطيني ـ الإسرائيلي على أيدي حركة «حماس», عبر تفاهمات تبدأ بين واشنطن وتنظيمات جماعة الإخوان المسلمين في عدد من الدول العربية..؟ السؤال يطرح في ضوء تحليلات يرددها قادة فلسطينيون, في معرض استعراضهم لتفاصيل اللقاءات التي تجرى علناً, أو سراً بين حركتي «فتح» و «حماس»
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
190 من الزوار الآن
3227995 مشتركو الموقف شكرا