بينما يهدد جيش الاحتلال «الإسرائيلي» باعتراض أسطول الحرية الثاني إلى غزة نهاية الشهر الجاري، تظهر مطالبات في «إسرائيل» بتجنب ذلك، في حين يصر ائتلاف أسطول الحرية على أن تهديد «إسرائيل» ووعيدها لن يعيقا انطلاق السفن، كاشفاً عن طلب نحو مليون شخص المشاركة في الأسطول.
أقدمت جماعات يهودية متطرفة اليوم الأربعاء، على اقتحام ساحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية من شرطة الاحتلال «الإسرائيلي»، وذلك في الذكرى الـ 44 لاحتلال مدينة القدس، في حين تصدى المصلون المعتكفون لهم.
تحت تساؤل «من المسؤول عن الحوادث المؤسفة التي قتلت آسري غلعاد شاليط؟»، نشرت «يديعوت أحرونوت» في موقعها الالكتروني أن وزير ما يسمى بحماية الجبهة الداخلية متان فيلنائي، قد صرح أن كبار المسؤولين في حركة «حماس» لا يعرفون أين يتم احتجاز شاليط، وأن بعضاً ممن يعرفون مكانه ليسوا على قيد الحياة.
بمناسبة ما يسمى بـ «يوم أروشليم الموحدة» تناول قضية القدس عدد من كتاب صحيفة «معاريف» الصهيونية، جمع بينهم الإجماع على القدس بأقل عدد ممكن من العرب في مواجهة المشكلة الديمغرافية التي تواجه مخطط تهويد المدينة.
تتهم جهات فلسطينية «إسرائيل» بتزوير هوية أسوار القدس المحتلة بذريعة الترميم، في موازاة تهويد المدينة وطمس معالمها العربية والإسلامية. وتندرج أعمال ترميم الأسوار التاريخية للمدينة ضمن مشاريع الاحتلال «الإسرائيلي» لتغيير معالم القدس المحتلة وأسماء أحيائها وشوارعها، رغم احتجاجات جهات فلسطينية وأردنية تؤكد أن الترميم ليس سوى غطاء للتهويد.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
22 من الزوار الآن
3256923 مشتركو الموقف شكرا