تشهد حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) جدلاً حاداً حول قرار اتخذته لجنتها المركزية يقضي بالتوصية بفصل عضو اللجنة المركزية في الحركة محمد دحلان من صفوف «فتح»، واحالة ملفه الى النائب العام بتهمتي الفساد والقتل.
اتهم محمد دحلان القيادي الذي فصلته حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالتفرد في اتخاذ القرارت، وقال إن لديه ما يثبت ارتكاب عباس لمخالفات.
في سياق الصورة الكبيرة للتاريخ العربي الذي صنعه أجدادنا على مر التاريخ، وسياق المستقبل العربي القادم كما تبشر به الثورات الشعبية المجيدة، لن يكون الكيان الصهيوني أكثر من مجرد حاشية في كتاب تاريخ الشعوب العربية الذي تصنعه ثوراتهم الشعبية.
في الحلقة الماضية : رأينا كيف أن «الريشة» التي على رأس عبد المنعم سعيد، منعت مجلس نقابة الصحفيين، من أن يعاقبه مثلما عاقب غيره بسبب التطبيع مع الصهاينة، رغم أن المجلس أصدر قراراً بإحالته للتحقيق في 6/8/1997 أي منذ ثلاثة عشر عاماً وأكثر. ومن فرط احترام عبد المنعم سعيد للنقابة وقراراتها لم يحضر التحقيق حتى الآن، ولم يتوقف عن التطبيع والتطبيل للفساد والطغيان
في الرابع من حزيران، عام 1982، غزت «إسرائيل» لبنان. طردت قوات منظمة التحرير الفلسطينية، ضربت القوات السورية المرابطة في لبنان، نصَّبت بشير الجميل رئيساً للجمهورية، وسمحت بارتكاب جريمة العصر، في صبرا وشاتيلا.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
21 من الزوار الآن
3254338 مشتركو الموقف شكرا