كشفت تقارير إعلامية في «إسرائيل»، أن الحكومة «الإسرائيلية» عرضت على مصر إطلاق سراح أسرى مصريين معتقلين داخل السجون «الإسرائيلية»، مقابل الإفراج عن إيلان جرابيل المواطن الأمريكي الذي يحمل الجنسية «الإسرائيلية»، وألقي القبض عليه مؤخراً بتهمة التجسس على مصر لصالح «الموساد».
جاء من أراد أن يبطل صوابية التحرك على خطوط التماس. لأن ذلك التحرك لم يكن مسموحاً به منذ أربعة وأربعين عاماً. وقد سمح به الآن مما يضعه في نطاق الشبهات ومن ثم يبطل ضرورته وأهميته ويسمح بلوْم الذين أقدموا عليه لأنهم لم يسألوا أنفسهم لماذا سمح لهم بالتحرك الآن.
الأستاذ علي سالم، أو إيلي سالم، أو علي خنفس، سمه ما شئت .. من حقه أن تعرف بأن اسمه الرسمي، أي اسمه في شهادة الميلاد، هو علي محمد سالم محمد .. مولود يوم الاثنين 31 يناير/كانون الثاني عام 1936 ميلادية الموافق 18 شوال عام 1354 هجرية .. عاش في دمياط طفولته وشبابه، وحصل على شهادة الابتدائية عام 1949 وبعد ثماني سنوات، وتحديداً عام 1957 حصل على شهادة الثانوية العامة «منازل» وهو في الواحدة والعشرين من عمره ..
يبدو أن مخططات فرض السلام على العرب مع «إسرائيل» قد فشلت كما كان متوقعاً لها منذ بداياتها. وكان على الدول التي وضعت الخطوط الأولى لاستسلام مريح من قبل العرب لضمان بقاء دولة «إسرائيل» أن تحسب حساباتها للتغيرات التي يطلق عليها اليوم (ربيع العرب)
طوال سنوات، ربما امتدت ما بين عام 2002 وحتى وقت لا يبدو بعيداً، كان مصطلح (عبّاس- دحلان) سائداً في الخطاب السياسي، لكأننا إزاء ثنائي لا تنفصم عراه، فهو الثنائي الذي توحد في مواجهة الراحل ياسر عرفات، بدءاً بمحاولة انقلاب مسلح عليه نفذها دحلان ودعم عبّاس، وربما قبل ذلك عبر رفض ما يعرف بعسكرة الانتفاضة، وليس انتهاء بالهجوم المتواصل على حركة «حماس».
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
20 من الزوار الآن
3256905 مشتركو الموقف شكرا