أمر محمود عبّاس رئيس سلطة رام الله اللواء ماجد فرج «مدير المخابرات العامة الفلسطينية»، بالتزام بيته، على خلفية نجاح محمد دحلان بالهروب من الضفة الغربية المحتلة إلى الأردن الخميس، سراً، ودون علمه.
بتمويل ذاتي ودون الاعتماد على آراء مسبقة، يتصدى المخرج الأردني خليل قاموق، في فيلمه الوثائقي «فلسطينيو الأردن إلى أين؟» لواحدة من القضايا الحساسة، عبر طرحه أسئلة الوطن والبديل والهوية الفلسطينية، ومعاناة اللاجئين في المخيمات، على عدد المسؤولين وأصحاب الرأي في الأردن، وتقديم أجوبتهم في السياق التاريخي للصراع مع الصهيونية.
محمود عبّاس في زمنه لم يعد فلسطيني يؤمّن أخيه الفلسطيني.. أثار الرعب في اوساط الفلسطينيين حتى يكمم الأفواه، ويستمر في نهب اموال الشعب الفلسطيني. وأنا قدمت مذكرة حول الأموال التي تركها ياسر عرفات لمحمود عبّاس : مليار و368 مليون دولار. قدمت مذكرة بهذا للجنتين المركزية لـ «فتح» والتنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية. لم يجرؤ أحد على سؤاله بشأنها.
هرب المدعو محمد دحلان، بعد ظهر الخميس، من الضفة الغربية المحتلة إلى الأردن بعد ساعات من مداهمة منزله واعتقال عدد من حراسه والشخصيات المقربة منه.
بدعوة من المركز العربي الدولي للتواصل والتضامن أنعقد في (دار الندوة) في بيروت اجتماع اللجنة التحضيرية للملتقى الدولي لمناهضة العنصرية الصهيونية المقرر انعقاده في جنوب أفريقيا في الأسبوع الأخير من شهر تشرين الثاني/نوفمبر القادم.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
28 من الزوار الآن
3258377 مشتركو الموقف شكرا