لم تعد «جباية الثمن» أو «بطاقة حساب» أو «دفع الثمن» -وكلها ترجمة واحدة لكلمتيْ «تاغ ماحير» العبريتين - رسالة موجهة للفلسطينيين في الضفة الغربية فحسب، بل تجاوزت ذلك إلى فلسطينيي الـ 48.
شيعت جماهير مدينة نابلس ظهر اليوم جثمان الشهيد حافظ أبو زنط بعد قرابة 36 عاماً من احتجازه في مقابر الأرقام «الإسرائيلية»، حيث تم تسليم جثمانه مساء أمس الأحد للجهات الفلسطينية على حاجز جلجولية قرب مدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية.
لا تتورع الدولة العبرية عن استخدام جنود الجيش «الإسرائيلي» لإجراء التجارب عليهم بهدف الوصول إلى تحقيق أهدافها، وخصوصاً تحضير أنواع قاتلة من السم لقتل القادة الفلسطينيين، كما جرى مع القائد في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الشهيد وديع حداد، وكما حاول «الموساد» (الاستخبارات الخارجية) اغتيال رئيس الدائرة السياسية في حركة «حماس»، خالد مشعل، عام 1997 في العاصمة الأردنية، عمَّان.
حتى ساعة متقدمة من فجر الاثنين، كانت مصر تحاول استعادة الهدوء، غداة ليلة شهد فيها الوضع الأمني منحى خطيراً، تمثل في مقتل ما لا يقل عن 20 شخصاً وإصابة العشرات، في مواجهات بين قوات الأمن ومتظاهرين أقباط أمام مبنى الإذاعة والتلفزيون في القاهرة، سرعان ما امتدت إلى ميدان التحرير وعدد من الشوارع في وسط العاصمة، في تطور يشكل أكبر تهديد لـ «ثورة 25 يناير» على امتداد الأشهر التسعة الماضية
حذرت الأمم المتحدة من مخاطر التهجير القسري للبدو في محيط القدس المحتلة بغرض التوسع الاستيطاني، لافتة الى تبعات سلبية تتضمن تدهور ظروفهم المعيشية وفقدان تواصلهم القبلي وتقويض نمط حياتهم.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
52 من الزوار الآن
3271103 مشتركو الموقف شكرا