واعتبر “ميديابارت” أننا إذا عرّفنا “الحرب الباردة” بـ “حالة العداء المتبادل دون نزاع مسلح مباشر”، فنحن أمام حرب باردة بين البلدين، كما أوضح مؤخرًا في صحيفة نيويورك تايمز المتخصص في آسيا والعميل السابق لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية بول هير.
يردد محمود عباس دائماً القول التالي : «نحن ضعفاء ولا نستطيع أن نفعل شيئاً، وعلينا أن نقبل بأي شيء يعرضه علينا اليهود، وذلك من خلال المفاوضات المباشرة معهم»، وقد بدأ يردد هذا القول منذ عام 1974، أي منذ بدأ باتصلاته بالمخابرات الإسرائيلية والأمريكية
توقّف المسؤول السابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بول بيلار في مقال نشرها موقع Responsible Statecraft عند التقارير التي تتحدّث عن تعزيز الولايات المتحدة لتحالفها العسكري مع “إسرائيل”، وقال إن الدخول في تحالف عسكري مع أيّة جهة أجنبية يُعدّ خطوة كبيرة تحمل معها مخاطر عظمى، وخاصة خطر الانجرار إلى حرب “لطرف آخر”.
برغم التطورات التي أعقبت رحيل الشهيد ياسر عرفات وتولي السيد محمود عباس سدة الحكم وقيادة “فتح”، إلا أن تيار الثورة والكفاح المسلح داخل حركة فتح لم يستسلم ولم يرفع الراية البيضاء.
إعدام الأسرى منهج متواصل منذ أن أقيمت “إسرائيل”، ويتم بخبث وخداع شديد. يكفي لتبيّن ذلك النهج الوقوف على جريمة إعدام الأسير يحيى الناطور بعد أسابيع قليلة من توقيع اتفاق “أوسلو”.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
57 من الزوار الآن
3196817 مشتركو الموقف شكرا