سوريا قادمة، وشتاء البرد القاسي سينهيه ربيع الغوطة، وخصب سهل حوران، وسهول الجزيرة وعودة حقول نفطها وغازها، وثروات إدلب.
تزايدت في الآونة الأخيرة تصريحات شخصيات إسرائيلية كبيرة، تحذر من إمكانية اندلاع حرب أهلية، أو ما يطلق عليه في إسرائيل أيضاً “حرب إخوة” داخل المجتمع الإسرائيلي، وذلك على خلفية تزايد قوة ونشاط اليمين الديني المتطر
حكومة الاحتلال ونتيجة غلها وغضبها من الإنجازات السياسية والدبلوماسية التي حققتها السلطة الفلسطينية، أيا كان وزن هذه الإنجازات، وحتى إن اختلفت حولها الآراء، وأيا كان تقييمنا للمعركة السياسية والدبلوماسية على أرض الأمم المتحدة
لا تكفّ فلسطين عن إدهاشنا. كلّما اعتقدْنا أنها تعبت أو يئست أو استكانت أو أطفأت نائرة الأمل أو قرّرت إدارة ظهرها أو أشاحت بوجهها عنّا، عادت لتَبهتنا وتُحيّرنا وتُلقي بنا في مهاوي العجز عن ردّ الجميل. في «هذه الدنيا شديدة الاعوجاج»، كما يصفها «مولانا» جلال الدين الرومي، ليس لدينا إلّا فلسطين لنطفئ بها أحزاننا العميقة، ونسدّ ثقوباً لا قرار لها في أرواحنا
اقترحت مجموعة من أعضاء مجلس النواب الديمقراطيين مؤخراً مشروع قانون لمنع ترامب من تولي منصب حكومي، كما أوصت لجنة التحقيق بمنع ترامب من تولي منصب حكومي أو فيدرالي مستقبلي، مستشهدة بالبند الرابع عشر من الدستور المعدل بالمادة 3، والذي ينص على أنه لا يجوز لأي شخص أقسم بالدفاع عن الدستور وكان متورطاً في “تمردٍ أو تمردَ”
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
26 من الزوار الآن
3196702 مشتركو الموقف شكرا