في إطار عدوان إسرائيل المستمر على الشعب الفلسطيني في وطنه وخارجه، كانت عملية اعتقال الفلسطينيين بمنزلة حرب إسرائيلية معلنة، ما زلنا نشهد فصولها على مدار الساعة، للحد من حركة الشباب المقاوم.
عدو العرب لا يعرف للإرهاب حدوداً، عدو لا حدود لأطماعه، عدوٌ يهدم البيوت ليحرق قلب سكانها، ويطرد الملايين من بيوتهم، ليسكن بيوتهم، ويستوطن أرضهم، وينام في فراشهم
ما أعلنه الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في أيار/ مايو من العام 2020، من أنّ «منظمّة التحرير، ودولة فلسطين، قد أصبحتا في حلٍّ من جميع الاتفاقات
جورج حبش الحالم الثوري، يدرك معنى أن يعيش الإنسان وقد تخلّى عن أحلامه، دون أن نستثمر عناصر قوّتنا الذاتية ومكوّناتها ونحرّرها من الأوهام
أكد تيار المقاومة والتحرير، أن “جرائم الاحتلال التي يُنفذها في المدن والقرى الفلسطينية تستوجب الرد السريع والفوري وصد العدوان الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني مهما كلف ذلك من ثمن”.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
16 من الزوار الآن
3196581 مشتركو الموقف شكرا