أن تُنفذ الصحف حملة إعلامية في بلد يُراقب التغريدات على «تويتر» والتدوينات على «فيسبوك» ولا يستطيع الناشطون التغريد على الإنترنت، إلا بإذن من السلطات وإلا كان مصيرهم السجن
قد تحوّل من خلايا إلى جيشٍ منظّمٍ بسرايا، كتائب وألوية، صحيح أنّ اغلب الأحداث التي وقعت في السنة الأخيرة على حدود قطاع غزة هي عمليات من “عالم الإرهاب” وحرب العصابات لكن ممنوع أن نصلّ للحظة: “حماس” و”الجهاد الإسلامي” يبنيان، يُخطِّطان ويُعِّدان قواتهما لحرب مع الجيش الإسرائيليّ في قطاع غزّة على نحوٍ واسعٍ، على حدّ تعبير المُحلِّل الإسرائيليّ في موقع (WALLA).
تبقى مفاجأة هذه الانتخابات، مشاركة حزب «كاما»، الذي يطالب بالحريات الشخصية وتعدّد الزوجات، في السباق. و«كاما» هو حزب ترأسه أربع زوجات من أصل ستٍّ هنّ زوجات رئيس «الطائفة المقدسية» (من الحسيديم)، دانيال أمباش، الذي كان قد أدين في السابق بتهم العبودية والإساءة الجنسية لأطفاله الـ 17.
إذا ما استُثني هدم حيّ المغاربة، وحروب إسرائيل العدوانية، تكون جريمة هدم حوالى مئة شقة في 16 عمارة سكنية في حيّ وادي الحمص في صور باهر (جنوب شرقي القدس المحتلة)، وتهجير قاطنيها من المنطقة المُصنّفة كمنطقة نفوذ تابعة للسلطة الفلسطينية إدارياً وقانونياً، الجريمة الإسرائيلية الأضخم
أما في القدس المحتلة، فقد أصيب عشرات الفلسطينيين بحالات اختناق، بعد إطلاق جيش الاحتلال القنابل المسيلة للدموع عليهم، خلال تأديتهم صلاة الجمعة في حيّ وادي الحمص، تنديداً بهدم سلطات العدو مباني في الحيّ.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
135 من الزوار الآن
3270752 مشتركو الموقف شكرا