أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، أن فلسطينيين اثنين، استشهدا، الجمعة، وأُصيب 66 شخصا، بينهم 38 بالرصاص الحي الذي أطلقه الجيش الإسرائيلي على المشاركين في “مسيرات العودة” الأسبوعية.
وأضاف نتنياهو أن إسرائيل “لا تدافع فقط عن نفسها ضد إيران، وإنما تدافع أيضا عن دول أخرى في المنطقة إزاء العدوان الإيراني المستمر. إيران تخطط لهجمات ضدنا، كما تشن هجمات في أنحاء المنطقة ضد العديد من جيراننا، لذا علينا التحرك ضد أنشطتهم في المنطقة”.
الخوف الفلسطيني من تكرار تجربة الخليل في البلدة القديمة في القدس بشكل عام، وفي المسجد الأقصى بشكل خاص، له ما يبرره. التعصب العقاري الديني نفسه، وسياسة النهب البطيء ذاتها، ودعم علماني – قومي متطرف يهودي مسلح متزايد. وهنا تحديداً
وكانت صحيفة “فايننشال تايمز” الأمريكية كشفت، أمس الخميس، أنّ المسؤول الأمريكي عن ملف إيران، براين هوك، عرض ملايين الدولارات على قبطان الناقلة أخيليش كومار في حال أبحر بسفينته “أدريان داريا 1” إلى بلد يمكن فيه احتجازها. إلا أن وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر قال إنه ليس هناك أي خطط لاحتجاز الناقلة.
وفي تقرير أحدث صدر في أيلول/سبتمبر 2017، قدّر «البنك الدولي» أنّ نسبة الفقر في غزة قد شهدت ارتفاعاً كبيراً فيما بين 2011 و 2017، حيث قفزت من %38,8 إلى %53. أمّا نسبة البطالة فهي أعلى في غزة من أي اقتصاد آخر في العالم
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
151 من الزوار الآن
3268573 مشتركو الموقف شكرا