وفي السنوات الماضية أجبرت الأقليات في إسرائيل على القبول بقانون الدولة اليهودية على حساب القيم الديمقراطية. وكان التطور سببا في قلة المشاركة في انتخابات نيسان (إبريل). وشعرت الأحزاب العربية بفرصة في أيار (مايو) حيث صوتت مع نتنياهو وحلفائه لحل الكنيست والإعلان عن انتخابات جديدة
ويكشف المسار العام الذي يحكم أداء العديد من الدول العربية، وتحديدًا الخليجية، أن الهدف لتطور العلاقات والتدرج في تظهيرها إلى العلن، هو الدفع باتجاه التعامل مع إسرائيل كأنها دولة طبيعية في المنطقة لها الحق في الوجود والأمن، متجاوزة حقيقة أنّها قامت على أنقاض الشعب الفلسطيني
وفي معرض ردّه على سؤالٍ قال لو أنّ المُستوى السياسيّ في تل أبيب اتخذ قرارًا بمُهاجمة سوريّة من قبل جيش الاحتلال لكان الجيش قام بالمُهّمة على أحسن وجه، وذلك خلال الحرب الأهلية في بلاد الشّام، ولم يتوقّف أشكنازي عند هذا الحدّ، بل هدّدّ باغتيال الرئيس الأسد
وتنقل “يديعوت أحرونوت” عن صحافي مجرب، أن هناك احتمالا بأن يكون كوهين رئيسا للحكومة، وبذات المقدار ربما يفشل. ويضيف معللا فشل كوهين: “هذا يذكرني بمقولة لرئيس إسرائيل الحالي رؤوفين ريفلين عن أمراء الليكود: هؤلاء كالزبدة.. كبار في الثلاجة ويذوبون تحت الشمس”.
وحذر المحلل العسكري في صحيفة «هآرتس» أمس من سيناريو قيام نتنياهو بتسخين مقصود للأوضاع الأمنية بغية «افتراس كل الأوراق السياسية» واستغلال «التوتر الأمني» لتشكيل حكومة طوارئ وطنية برئاسته. وتابع «سيضطر قادة الأجهزة الأمنية للتحلي بأعصاب من حديد كي لا يتم الانجرار خلف اعتبارات غريبة «.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
54 من الزوار الآن
3267390 مشتركو الموقف شكرا