وقضى آلاف المتظاهرين ليلة أمس في الشارع، محتجين ومحتفلين بالذكرى الـ65 لاندلاع الثورة الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي في 1 تشرين الثاني 1954، كما اعتبروا أن تزامن ذكرى اندلاع ثورة التحرير مع جمعة جديدة من احتجاجاتهم، سيكون منعرجاً في الحراك الشعبي الذي انطلق في 22 شباط المنصرم.
رشقات الصواريخ التي أطلقتها المُقاومة الفلسطينيّة مساء أمس الجمعة باتجاه مُستوطنات ما يُسّمى بـ”غلاف غزّة”، أعادت إلى أذهان الإسرائيليين أنّ الحركات الفلسطينيّة أكّدت مرّةً أخرى لكيان الاحتلال على أنّ حديثه عن الردع أكثر من الكذب بكثيرٍ، وأنّ الردع الإسرائيليّ لم يتآكل فقط، بل اختفى، كما صرّح العديد من المسؤولين الأمنيين في تل أبيب، بالإضافة إلى المُحلِّلين والخبراء ومراكز الأبحاث.
قال ضابط أمني إسرائيلي بارز، إن “قتل منفذي العمليات المسلحة في الضفة الغربية لا يعدّ الهدف الأسمى، بالنسبة له على الأقل، بقدر ما يعدّ إلقاء القبض على أفراد الخلايا المنفذة والمخططة لهذه العمليات أكثر أهمية؛ صحيح أن قتل المنفذين يخفف من أجواء الغضب والحزن على مقتل الإسرائيليين في تلك الهجمات، لكن ذلك ليس نهاية المطاف”.
من سوء حظ لبنان واللبنانيين انهم ابتلوا بمرض الطائفية العضال، الذي لا أحد يعلم متى وكيف الشفاء منه،
فرض مجلس مدينة أوسلو، الذي تم تنصيبه حديثًا، الحظر على سلع ومنتجات المستوطنات الإسرائيلية
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
148 من الزوار الآن
3264273 مشتركو الموقف شكرا