الولايات المتحدة الأميركية برزت كقوة ضاربة كبرى في العالم، عقب دخولها الحرب العالمية الثانية. قبل ذلك، قاد العالم محور الحلفاء الاستعماري (حلف بريطانيا ــ فرنسا)، وإلى جانبه الاتحاد السوفياتي في مواجهته الكبرى مع ألمانيا الهتلرية. وفي خضمّ الحرب العالمية الثانية، أخذت الولايات المتحدة
شكّل أمن الخليج معضلة دولية وإقليمية إذ تعتبر الولايات المتحدة أنه مرتبط بأمن منابع النفط وأمن طرق إمداده، وبحكم موقعه الجغرافي يُعدّ عاملاً مؤثراً في أمن إسرائيل
يتحمّل الاحتلال المسؤولية الأولى والمباشرة عن تراجع قدرة الفلسطينيين على توفير الرعاية الصحية، أو الحصول عليها، في حين يُساهم ضعف الحكم الفلسطيني بدوره، وتراجع التنمية المستمر في المؤسسات الفلسطينية، في قصورٍ مفتعل في نوعية الرعاية الصحية والتأمين الصحي، ومدى الاستفادة منهما
أنفقت الولايات المتحدة مليارات الدولارات، منذ عام 2003، على تطوير مجموعة من الأسلحة الدفاعية لمنع الصواريخ البالستية القوية من ضرب القواعد والمواقع الأمريكية، ولكن في الثامن من كانون الثاني/ يناير، لم يكن أي من هذه الدفاعات حاضراً عندما سقطت صواريخ بالستية إيرانية على قاعدة جوية عراقية كانت تضم أعضاء في الخدمة الأمريكية.
يحتفظ مستشار وصهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مكتبه بالبيت الأبيض بنسخة من الحجر التذكاري لنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، وهي الخطوة التي عمل كوشنر على تنفيذها وإقناع الرئيس دونالد ترامب. كما يحتفظ بنسخة من الخريطة المعدلة لإسرائيل التي وقع عليها ترامب وتضم الجولان. وهي من بين عدة أشياء يزين فيها مكتبه والتي تضم وسام الأزتيك الذي منحته له الحكومة المكسيكية لدوره في توقيع اتفاقية التجارة بينها وأمريكا.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
24 من الزوار الآن
3259128 مشتركو الموقف شكرا