على إسرائيل أن لا تتبنى خطة ترامب كوصفة عملية “مقدسة”، بل العمل على تصليب الوضع السائد على الأرض، وتأطير الخطة كأرضية للانفصال وليس للاندماج، والسعي إلى ذلك بحذر وبالتدريج مع الحفاظ على مصالحها الأمنية، ومن الأفضل أن يكون هذا في إطار تفاهمات إقليمية. وقد حذرنا سليمان الحكيم في سفر الجامعة من “الغنى محفوظ لصاحبه وليس لصالحه”.
كشفت الحركة من أجل حرية المعلومات في إسرائيل أن جهاز المخابرات العامة (الشاباك) ما زال يتدخل في مضامين التعليم وتعيين المربين في المدارس العربية داخل أراضي 48 ويلعب دور الرقيب المحاسب، مما أثار ضجة وردود فعل غاضبة لدى فلسطينيي الداخل.
وأشار التقرير إلى إعلان الاتحاد الأوروبي عن معارضته لضم مناطق في الضفة إلى إسرائيل، التي تنص عليها “صفقة القرن”، وأكد أنه لا يعترف بسيادة إسرائيل في المناطق التي احتلت في العام 1967، وتشمل الضفة الغربية والقدس الشرقية، وهضبة الجولان السورية، وذلك وفقا للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي.
وأكد محمد شركي خطيب الجمعة بمسجد بن حزم بوجدة أنه توصل وبشكل مفاجئ بقرار توقيفه دون ذكر السبب، وعبر عن أسفه لهذا القرار “المتعسف وغير المبرر”، والذي حال دون قيامه بواجب الخطابة التي مارسها مدة طويلة في خمسة مساجد بمدينة وجدة. كما أكد أنه سيقاضي “وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية وكل من ساهم من قريب أو من بعيد في هذا القرار الجائر بين يدي الله عز وجل في محكمته العليا يوم القيامة”.
الجاليات اليهودية نفسها في الولايات المتحدة لم تعد مُجمِعة على تأييد إسرائيل بل بدأت جماعات كثيرة منها تنتقد الانحياز المستمر إلى الدولة العبرية من قبل السياسة الأميركية
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
11 من الزوار الآن
3258622 مشتركو الموقف شكرا