من يستمع إلى قائمة الاتهامات الخطيرة التي تحدَّث بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن التزوير في بلاده، وفساد العملية الانتخابية، وسرقة منافسيه للأصوات، سيعتقد للوهلة الأولى أن “مسّا من العالم الثالث” قد أصاب الرجل، وأن كلامه يتعلق بدولة فاشلة من دولنا
كل الأعين مشدودة هذه الأيام، وستبقى فترةً غير محددة، إلى نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية غير المسبوقة. غير مسبوقة من حيث الرهانات على النتائج وما بعد النتائج، وضخامة الصراع بين الجناحين الممثلين في قوة دونالد ترامب المتنامية من اليمين ووسط
المجاهد لخضر بورقعة من قادة الجهاد الذين استحقوا التقدير كاملا لجهادهم ضد الاستعمار الفرنسي، وفرضوا علينا احترامهم لثباتهم ونضالهم وتضحياتهم بعد الاستقلال في مواجهة لا شرعية النظام السياسي الذي أسس له جيش الحدود بسطوته على السلطة بالقوة
لولا محمود عباس لكان ماهر الأخرس حرّاً طليقاً، ولكانت إسراء الجعابيص في منزلها تحتضن وحيدها وتسهر على إعداده، بعيداً من العذابات التي أرهقت روحها ودمّرت جسدها، في انتهاك فظّ وغير معهود للكينونة الإنسانية ذاتها، قبل الحقوق والتطلّعات البسيطة والمشروعة.
الجيش الإسرائيلي اليوم في ذروة مسيرة تكنولوجية ستسمح في المستقبل للقائد الميداني، وللطيار القتالي، ولمحافل النار المختلفة، ولرجال الاستخبارات، بأن يروا من خلال مساعدات تكنولوجية الصورة القتالية ذاتها. وسيؤدي هذا الرفع للمستوى إلى تحسين مهم في الخطاب المشترك، وفي القدرة على تشخيص العدو
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
60 من الزوار الآن
3243832 مشتركو الموقف شكرا