تشير كافة الدلائل إلى أن أجندة الرئيس الأميركي المنتخب، جو بايدن، لن تضع الملف الفلسطيني على رأس أولوياتها، ولن يكون هذا الملف حاضرًا بالقوة التي يتوقعها البعض، وخصوصًا في الطرف الفلسطيني. ومع أن التهنئة الرسمية التي وجهها الرئيس الفلسطيني
لدى إسرائيليين كثيرين حزمة أسباب، يعتبرونها وجيهةً كفايتها، كي يعقدوا الآمال على أن تكون الهزيمة التي مُني بها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في انتخابات رئاسة الولايات المتحدة، بمثابة تعبيد الطريق للتخلص من رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، وحُكمه
استقبل النظام المصري نهاية الشهر الماضي (أكتوبر/ تشرين الأول) وفدا قياديا رفيعا من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بعد مماطلة شهورا فرض فيها كعادته عقوباتٍ غير معلنة، ولكن ملموسة، ضد الحركة، وقطاع غزة بشكل عام، احتجاجاً على شقّ مسار ثنائي
أحدث سقوط دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأميركية شعوراً عالمياً ومحلياً بالارتياح، فما من رئيس في العصر الحديث أثار هذا القدر من الاستفزاز، وتبنّى سياسات عنصرية، وتطاول على القانون الدولي، وأشاع استقطابات حادّة في المجتمعين، الأميركي والدولي
وقال مصدر كبير في السعودية لـ “إسرائيل اليوم “إن هناك تقديرات بأن انتخاب بايدن بالذات للرئاسة الأمريكية والخوف من سعي إدارته إلى صفقة نووية جديدة في طهران، سيؤدي إلى تعزيز الحلف الإقليمي الذي يقام بين إسرائيل ومحور الدول العربية السُنية المعتدلة. واعترف المسؤول بأنه: “مفهوم أن معظم الدول العربية السُنية تمنت انتصار ترامب
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
18 من الزوار الآن
3252372 مشتركو الموقف شكرا