ألغى السعوديون الأسبوع الماضي بشكل مفاجئ زيارة كان مخططاً لها لمحفل أمني إسرائيلي كبير إلى بلادهم. وحسب مصادر سياسية في القدس، ومن غير المستبعد أن يكون رئيس الموساد يوسي كوهن هو المحور المركزي في العلاقات بين الدولتين، ما جعل إلغاء الدعوة حدثاً مهماً جداً.
أما ما سمي في خطة أريئيل شارون لعام 2004 بـ“فك الارتباط مع غزة”، فلم يكن أيضًا انسحابًا رغم سحب قوات الجيش وتفكيك المستعمرات داخل قطاع غزة، ولكنه اتخذ شكل إعادة انتشار للجيش الإسرائيلي خارج القطاع ليسيطر سيطرة كاملة على كل منافذ الدخول والخروج منه، محولًا إياه إلى سجن كبير.
بين بداية ونهاية استراتيجية دونالد ترامب، ومحاولة إحداث أكبر قدر ممكن من التوترات والتحديات في المنطقة، تتجلى سياسة جديدة تجاه دول محور المقاومة. هي سياسة يبدو أنها سياق استراتيجي جديد، تعتمده الإدارة الأميركية بقيادة ترامب، والتي باتت خارج نطاق التأثير والسيطرة
وسط حبس أنفاس ترقُّبا لأسابيع تؤشّر المعطيات ان تكون ملتهبة في المنطقة الى حين مغادرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب البيت الأبيض، عقب اغتيال العالِم النووي الشهيد محسن فخري زادة والذي يُجمع المسؤولون الإيرانيون على وقوف “اسرائيل” وراء العملية مع ضوء اخضر اميركي، وفي وقت تدور التساؤلات حول كيفيّة “الثأر” الايراني ومداه وتوقيته
استمر الرفض الشعبي المصري وصمد أمام مغريات وتضييق وضغوط؛ متعددة الأشكال والألوان والصيغ، وفي المقابل هرولة إماراتية خليجية؛ تدفقت خلال أربعة أيام من الاتفاق على التطبيع على الدولة الصهيونية
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
29 من الزوار الآن
3221804 مشتركو الموقف شكرا