“كان عمري سبع سنوات عندما شاركتُ للمرة الأولى في تظاهرة تضامنية مع المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد مرت قرب مدرستي وهي المقاصد، وذلك بعد صدور قرار من سلطات الاستعمار الفرنسي بإعدامها.وعندما وصلتُ مع المسيرة الى ساحة الشهدا
من الأسباب التي دفعت أنيس النقاش لتبنّي القضية الفلسطينية وإعطائها الأولوية على سواها من القضايا ومرافقتها فكرياً وميدانياً تحرّره الكامل من العصبية الطائفية، أو “اللوثة اللبنانية” التي تتسرّب إلى الإنسان غداة ولادته وتنمو معه بقوة البيئة والمصلحة والتقليد.
استعاد أنيس النقاش، ذاك البيروتي الأُممي، بوفاته صورة أهل بيروت الأصيلة، بيروت العربية ذات العمق الشامي شرق البحر المتوسط، التي تحتضن المجاهدين والمناضلين في وجه الاستعمار،
كشف تقرير إسرائيلي، أن جيش الاحتلال يراقب عن كثب تطورات الانتخابات الفلسطينية، ويستعد للوضع المرتقب، “في ظل إصرار مروان البرغوثي على خوض الانتخابات الرئاسية، ما قد يخلق شرخا في حركة فتح، ويصب في مصلحة حماس ومساعيها للسيطرة على الضفة الغربية”.
قال مسؤول أمني إسرائيليّ إنّ الدولة العبريّة لن تبقى للجيل القادم، موضحًا أسباب ذلك وفق تقديره، ومبديًا تخوفه وقلقه من الزوال لأسباب ومؤثرات داخلية. وأضاف أنّ “معظم العبء الاقتصادي والعسكري في إسرائيل سيتحمله قريبا 30 بالمائة فقط من الإسرائيليين، وبهذه الطريقة لن ينجو المجتمع الإسرائيليّ ممّا ينتظره من مشاكل”.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
17 من الزوار الآن
3214606 مشتركو الموقف شكرا