لقد استفاد الأردن مما أسند اليه من وظيفة، وقام بدوره خاصة في عهد الأمير/ الملك المؤسس عبدالله الأول ثم الملك حسين بحنكة وبذكاء لافتين، لكن مع الملك عبدالله الثاني تعقدت الأمور واهتزت المفاهيم إلى أن أطلق ترامب ما أسمي «صفقة القرن» التي ترجمتها ما أسميت «اتفاقات أبراهام» الخداعيّة التي قادت دول عربية في الخليج
يزعق الزامور بصوته المرعب، فتتوقف السيارات عن السير ويخرج اليهود الإسرائيليون منها، ليقفوا لحظة صمت وخشوع. كان ذلك، أول أمس الخميس، وهو تاريخ إحياء ذكرى الهولوكوست - جريمة الوحش النازي بحق اليهود - الذي تحييه إسرائيل سنويا، كسلاح آيديولوجي وابتزازي، في وجه العالم، وتحديدًا دول الغرب.
“الدهر دوّار”، بهذه العبارة عنون الجنرال في الاحتياط في جيش الاحتلال ومدير معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيليّ (INSS) أودي ديكل تقريرًا يحاكي سيناريو متطرف وصعب قد يواجهه كيان الاحتلال في حال تنفيذ هجوم صاروخيّ يُشوّش تشكيلات الدفاع والتأهيل في إسرائيل.
وطبقًا لما نشرته صحيفة “يسرائيل هيوم” العبريّة، فإنّ الجنرال ديكل نشر تفاصيل هذا السيناريو “دون زيادة أو نقصان”
وقالت صحيفة “الشرق الأوسط” نقلا عن مصادر خاصة عن “قيام المئات من اللاجئين الفلسطينيين بتفويض مكتب محاماة لبناني، من خلال تفويض غير قابل للرجوع من أجل القيام بكل الإجراءات القانونية لدى أي قضاء دولي للاستحصال على تعويضات عن الضرر الحاصل والأملاك المحتلة، وبكل الإجراءات الدبلوماسية الدولية، لتأمين اللجوء الإنساني في أي مكان”.
يقول عضو الهيئة الرئاسة لمجلس الشورى الاسلامي الدكتور محسن بيرهادي أن ما يجذب الكثير من الاهتمام هذه الأيام حول الوثيقة الموقعة بين إيران والصين التي تصل مدتها الى 25 عاما، هي خطة العمل الإستراتيجية الشاملة بين البلدين، وهي خطة، ووثيقة لتعبيد الطريق لتعاون شامل بين البلدين
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
142 من الزوار الآن
3213695 مشتركو الموقف شكرا