ليس خافياً أنّ المحاولة الأخيرة ليست يتيمة أو فريدة من نوعها. إنها واحدة من محاولات عدّة، ما زالت تتلاحق
سلسلة من الأزمات أذكت الاضطراب الاجتماعي والسياسي ونالت من الاقتصاد الهش ثم رسمت حدودا واضحة لتحركات الأردن في الإقليم
النتيجة السادسة؛ لجم نزعة التطبيع ومحاصرة أنظمة التحالف الأمني مع إسرائيل والمشروع الصهيوني، وإعادة قضية فلسطين بقوة إلى الوجدان الشعبي العربي.
تفرض المتغيرات الدولية والإقليمية الحاصلة في السنوات الأخيرة تأثيراتها على مستوى العلاقات الدولية ودور الفواعل غير الرسمية في صناعة السياسات العامة
محمود عباس ليس هو وحده المشكلة، بل السلطة التي تهمين عليها طبقة رهنت وجودها ومصالحها بكيان الاحتلال ورضى الولايات المتحدة
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
112 من الزوار الآن
3210767 مشتركو الموقف شكرا