استطاعت القيادة التاريخية لحركة فتح المحافظة على التيارات والتوازنات ا في داخل حركة فتح “أقصد هنا القيادات التي رحلت” ، أما القيادات التي بقيت وتسلمت مسؤليات قيادية في اطار اللجنة المركزية والمجلس الثوري في منتصف الثمانينات لم تكن جديرة بهذه المواقع لا تجربة ولا ثقافة ولا فكر هذا ما اثبتته التجربة والاحداث وما وصلت اليه حركة فتح الام من الاقتراب من قراءة بيان النعي لها ولذلك فشلت تلك القيادة في احتواء الأزمات وفشلت في وضع الجراحات اللازمة لعلاج الظواهر التي أصيب بها الجسد الحركي .وتعرضت حركة فتح منذ السنوات الأولى لإنطلاقتها لعمليات مختلفة من الاحتواءات من قبل الأنظمة العربية
نقل المركز الفلسطيني للإعلام والذي يمثل لسان حال المركز الإعلامي الحمساوي عن مراسله في الرياض تقريراً أوضح فيه أن زيارة وفد «مركزية-دايتون» للرياض لم تحقق أياً من أهدافها الأساسية باستثناء أداء العمرة طبعا.!
وجاء في هذا التقرير أن مسألة التمويل الذي تسعى إليه «فتح -دايتون» من الرياض لم يتحقق، عدا عن مقاطعة جماهير الشعب الفلسطيني بل وفي مقدمتهم الفتحاويين لهذه الزيارة، واقتصار حضور التجمع الذي أقيم في مبنى السفارة الفلسطينية على عدد من أقرباء الزائرين وأصدقائهم وموظفي أجهزة السلطة والسفارة.
أعرب رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” خالد مشعل مجدداً في دمشق عن رغبة الحركة في التوصل إلى مصالحة فلسطينية، معتبراً أن ما يقف بوجهها هو الفيتو الاميركي المفروض عليها من أجل إضعاف موقف المفاوض الفلسطيني.
وقال مشعل في لقاء جمعه مع الاعلاميين في دمشق “إن المصالحة الفلسطينية عليها فيتو اميركي”، مؤكداً أنه سمع من "مسؤوليين عرب واوروبيين كلاماً واضحاً بعضه من
على إثر الإجراء البريطاني في وقت سابق بطرد دبلوماسيصهيوني، جاء دور أستراليا لتطالب بدورها بطرد دبلوماسي صهيوني آخر ثبت تورطه في بتزوير جوازات سفر أسترالية استخدمت في عملية اغتيال القيادي بحركة حماس، محمود المبحوح، في دبي في يناير/كانون الثاني الماضي.
وقالت السلطات الأسترالية إن التحقيقات أثبتت أن عملاء« إسرائيليين» كانوا وراء تزوير أربعة جوازات سفر أسترالية استخدمت في تصفية المبحوح.
أكد الرئيس السوري بشار الاسد الاحد لوزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير الذي يقوم بجولة في المنطقة، ان سياسات الغرب حيال المنطقة “لم تعد مقبولة”، مطالبا بلجم توجهات اسرائيل “المتطرفة”. وقال الاسد خلال لقائه كوشنير صباح امس في دمشق بحسب ما نقلت عنه وكالة الانباء السورية الرسمية (سانا) “على الغرب ان يدرك ان المنطقة قد تغيرت وان اللغة والسياسات والمقاربات التي كان يستخدمها سابقا مع المنطقة لم تعد مقبولة”. واضاف الاسد “ان اراد الغرب امنا واستقرارا في منطقتنا فلا بد له من البدء بلعب دور فاعل للجم اسرائيل والحد من توجهاتها المتطرفة والخطيرة على امن وسلام المنطقة”، معتبرا انه "لم يعد مقبولا ايضا الصمت
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
25 من الزوار الآن
3251507 مشتركو الموقف شكرا