ما فاجأ قوات الاحتلال وقطعان المستوطنين المسلحين أن برقة لم تدافع عن نفسها وحدها، بل هبت جموع حاشدة من القرى المجاورة ومختلف محافظات الضفة لنصرتها، ما أدى إلى منع المستوطنين من تحقيق غايتهم
لم تبق إلا المقاومة وحدها، تنجب أساطيرها وشهداءها وأغانيها، وتلد عصرا فلسطينيا مقتحما، لا تحكم فيه لإرادة أو سياسة فصيل ولا كل الفصائل
بهذه الكلمات المؤثّرة بقدر صدقها نعى الرئيس جنوب أفريقي، سيريل راما فوزا، رحيل القسّ ديزموند توتو، آخر القادة الكبار الذين حملوا مسؤولية تحرير بلدهم من ربقة الفصل العنصري.
لقد أصبحت هذه القيادة عبئاً على الشعب الفلسطيني، وتسبّبت، سواء أحبّت أم كرهت، بظروف مواتية أفضل للمشروع الصهيوني
في حوار مع وكالة فارس أعلن شقيق الأسير هشام أبو هواش، انه منذ إعتقاله منعت زياة أهله له في السجن وما يسمى العقاب إلا فقط من خلال المحامين؛ لكن معنوياته ومعنويات العائلة عالية رغم أنه وضعه الصحي سيئ.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
38 من الزوار الآن
3200757 مشتركو الموقف شكرا